كنت صغيره… في الثانيه عشره من عمري ولم اكن اعرف الكثير عن الجنس. توفى والدي بسكته قلبيه وترك امي أرمله بعمر 35 سنه. كانت امي تعمل في احد المصارف البيروتيه وتتولى مصاريف حياتنا كنا نعيش بسعاده… ذكريات طفولتي كلها جميله. كنا نذهب الى البحر شبه يوميا وكانت امي تحممني انا واخي معا كلما رجعنا فترغي الصابون على اجسامنا وتدلكها من اعلى لأسفل واتذكر جيدا انها كانت عندما تصل لفرجي
تفركه بالصابون بشكل مطول اكثر من العاده وكنت استمتع بذلك. كانت تفعل نفس الشيء مع اخي الذي يكبرني بسنه فتفرك زبه مطولا بالصابون وكان ينتصب ويكبر مما يجعلني اضحك لأني لم اكن اعرف شيء عن الإنتصاب وعند الإنتهاء من
كس أختي فاطمة كنت كلما قرأت قصة محارم عائلية كان زبي ينتصب
بشدة وبقوة رهيبة إعجابا بتلك القصص وتهيجا منها وتعاطفا معها...وما كنت
أظن في يوم من الأيام أنني قد أكون بطل إحدى هذه القصص ولكن هذا ما حدث وقد
جئتكم الآن و أيتها الصبايا وأيها الشباب المغرمين بقصص المحارم لكي أحكي
لكم قصة حقيقية حدثت لي مع أختي. وإليكم التفاصيل: أنا اسمي حكيم
وعمري 20 سنة من المملكة المغربية و بالضبط العاصمة الرباط و أختي اسمها
فاطمة 25 سنة مطلقة أما أمي فاسمها حياة 43 سنة و سأحكي لكم وقد عشت مع
أسرتي الرائعة حياة مترفة وكانت الأمور تجري بشكل عادي كما في كل أسرة
عربية إلى أن جاء ذلك اليوم...
اختي بوسي الجميلة .. و متعة السكس بين الاخ و اختة أنا تامر عندى 20 سنة و لدى أخت اسمها بوسي اكبر منى عندها 30 سنة بدأت قصتى مع اختى حبيبتى بوسي منذ 3 سنوات تقريبا فكانت اختى بوسي تهتم جدا بامور البيت كلها و تحضير الماجستير الخاص بها فلا اعرف لم تهتم دائما بالعرسان الذىن يتقدمون لها و كان كل اهتمامها ينحصر فى البيت و التعليم بالرغم من الجمال و القوام التى تتمتع بة .. حتى ذات مرة كانت تودب غرفتى و غلب عليها النعاس فنامت على سريري و لم يكن احد بالبيت فنمت بجوارها لانى باقى الغرف لم يتم توديبها بعد و يبدو انها كانت مرهقة لانها لم تتغطى فكانت ترتدى قميص نوم قصير و قد نزلت احد اكتافة و وجدت انها لم ترتدى سوتيان و جزء كبير منصدرها ظاهر و حركت رجليها و هى نائمة فظهرت مؤخرتها فكانت ترتدي كيلوت بينك جميل فكانت مؤخرتها جميلة جدا و ممشوقة و كسها بارز من
اولا اريد ان اوضح ان القصة حقيقية وليست من نسج خيالياسمي رمزي وانا من الجزائر عمري ٢٣ سنة وامي اسمها فضيلة عمرها ٤٨ سنة و ابي ٥٢ سنةيعمل ابي كتاجر في القماش له محل في شارع شعبي مزدحم مليئ بمحلات بيع الاقمشة و هذا ماساعده فيي جمع المال لكنه كان بخيل جدا فنحن نعيش في بيت متوسط في حي مليئ بالبنايات اي انه فيه سكان كثر وكانت لدينا سيارة متوسطة نستعملها في التنقلاصف لكم امي هي مراءة بنت حي شعبي بيضاء ذات شعر اسود و سمينة قليلا و لها بزاز كبييييييييييير و طيز يجنن لن انسى اول مرة مسكتو و بستو ابداكانت علاقتي مع امي علاقة عادية عبارة عن طلباتها و انا البيها لها لم افكر فيها جنسيا ابدا رغم انه لدي صديقه في الجامعة و قد مارست معها و رغم ان امي
نحن نعيش بريف الشام و ما ادراك ما ريف الشام بيئة متدينة و متعصبة و كانت اختي عائشة جميلة جدا و كانت تكبرني ب 5 سنوات بشرة بيضاء و شفايف منتفخة و مؤخرة مستديرة و ارداف ممتلئة و كانت شخصيتها قوية جدا لدرجة تفعل ما تريد بالمنزل و كان امام بيتنا الريفي بحيرة جميلة و كانت اختي عائشة تنظف تلك البحيرة كل يوم و انا اراقب بطات افخاذها المثيرة ليوم كشفت عن افخاذها و نزلت في البركة لتلتقط وريقات الاشجار ... وااااااااااو كانت افخاذ مبرومة كانها قلم و لحمة بيضاء لم اشعر بنفسي الا اخرجت زبي و ضربت عشرة فقذفت بثوان ... ندمت على فعلتي قليلا ... لكن سرعان ما عادت مخيلتي لتلك الافخاذ فاصبحت اتابعها و اتودد لها حتى اصبحت تعتقد انني مطيع لها غير اني مطيع لافخاذها
وصلتنتي رساله من { roona } تقول بأنها اغرت والدها وجعلته ينيكها في طيزها كما كان ينيكها من قبله اخوها مازن الذي علمها طريقة استقبال الزب في طيزها دون ان يسبب لها آلاما جانبية. القصة انشرها كما وردتني دون اضافات *** اليكم القصة ***
اغريت ابي حتى ناكني كما ناكني اخي قبله
أمي تنام مبكرة كعادتها ويبقى أبي كل مساء جالسا بجلابيته في غرفة الجلوس يشاهد التلفزيون ويشرب الويسكي، وأنا منذ أيام أفكر في كيف أجعل أبي ينيكني، بعد أن ارتديت قميص نومي في ذلك المساء
ابتزاز أخي لي ... أخي يبتزني ... ابتزيت أختي لأنيكها أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاماً، وأنا أملك شهوة جنسية قوية وكبيرة، ولكن للاسف بدون فايدة، فلم أجد أي فتاة لأمارس معها الجنس رغم محاولاتي العديدة، وعندما بدأت أقرأ الكثير عن جنس المحارم في الأشهر الأخيرة، بحثت فلم أجد سوى أختي الصغيرة التي تبلغ من العمر 16 عاماً، والتي كانت تملك طيز كبيرة مغرية جداً، ولها فلقتان رائعتان، كنت أنظر إلى طيزها عندما كانت ترتدي
زبي دخل في طيز بنت اختي مرام وهي تغني انا من عشاق سكس محارم و ساحكي
لكم كيف ادخلت زبي في طيز ابنة اختي مرام و قد حدثت معي هذه النيكة
اللذيذة جدا عن طريق الصدفة حين ذهبت لزيارة اختي و كنت اريد المبيت عندها
في ذلك اليوم لاجد نفسي انام مع مرام و اشبع طيزها بالزب . انا الان عمري
اثنان و عشرين سنة و في نفس سن مرام تقريبا و يومها مساءا ذهبت الى بيت
اختي بعدما اقتنيت لها بعض الفواكه ثم صعدت الى الطابق السادس ففتحت لي
ابنتها مرام و كانت فتاة مثل القمر بقد جميل جدا و عمرها اقل من عشرين سنة و
بابتسامة مثيرة جدا رحبت بي و طلبت مني الدخول و لم اشعر كيف احسست بهياج
شديد نحوها فهي من نوع الفتيات اللواتي يفتنني و لها مؤخرة كبيرة جدا و
بارزة مثل اطياز الكولومبيات . و تعشينا ليلتها مع بعض و انا ذائب في مرام و
اتخيل زبي في طيز او كس ابنة اختي و بقيت ادردش قليلا مع زوج اختي و حكينا
عن الكرة و امور السياسة ثم استاذنني و دخل الى غرفته مع اختي و كان ظاهرا
انه سينيكها في ذلك اليوم و ذلك ما هيجني اكثر فانا لم اتزوج و كلما ارى
زوجين احسدهما على ممارسة الجنس . و ذهبت الى الغرفة التي خصصوها لي و كانت
تقابل غرفة مرام و حين حاولت الخلود الى النوم بدات صورها تحوم في عقلي و
انا اتخيل شكل طيزها و تفاصيل الفلقتين و بزازها و اخرجت زبي العب به و ما
هي الا لحظات حتى سمعت ضحكة كان مصدرها من غرفة مرام
لا زلت الى الان غير مصدق اني اغريت اختي المتزوجة الحامل و ذوبتهاحتى نكتها و قطعت كسها بزبي و كم كانت جميلة و سكسية تحب الجنس القويو اعجبها زبي لما نكتها به .انا شاب اسمي خالد عمري20 سنة..اعيش مع ابي وامي واختي خلود التي تكبرني بخمس سنوات وهي تدرس بالجامعة …لم اكن فالحا بالمدرسة..وكنت أقضي كل وقتي على الانترنت..وكنت مدمنا لافلام الجنس وقصص المحارم….واصبحت اعشق الجنس لدرجة كبيرة جدأ.. وخاصة جنس المحارم .وكنت كلما اقرأ قصة جنس محارم لاخ ناك اخته ينتصب زبي اكثر واهيج وانظر الى اختي بحسرةوالم..وحاولت التقرب من اختي والتعاطف معها ولفت نظرها ولكنها كانت تعتقد انني احبها حبأ اخويأ خالصأ..وكانت تعتبر ان حبي لها طبيعيا مثل حب اي شاب لأخته.. قربت امتحاناتي فاقترح ابي علىاختي ان تراجع لي دروسي..وكانت اختي كل يوم تجلس معي ما بين ساعة وساعتين تراجع لي المنهجالدراسي…وكنت اتأملها وانا هايج واحس بانتفاخ شديد في زبي..وخصوصا ان اختي بملابس البيتالخفيفة لان الجو حارا…وكانت طيزها تتمايل ويبان شقها احيانا من فوق الملابس وانا اغلي غليأ…وللاسف الشديد لم تتجاوب معي وكانت تصدني كلما تكلمت في نطاق غير معقول …وفي يوم من الايام زارتنا اختي الكبيرة.. وهي ايضا اكملت دراستها وتخرجت منالجامعة ولكن زوجها منعها ان تتوظف لانه صاحب مطبعة كبيرة وليس في حاجة الى وظيفتها…وجاء ميعاد الدرس وكنت متأثرا بقصة جنس محارم لاخ ينيك اختهعلى الانترنت كنت قد قرأتها قبلنصف ساعة..لذلك لم اكن استوعب الدرس وصارت اختي خلود توبخني وتصرخ في وجهي …فتقاتلت معها وحلفت ان لا اجلس معها ابدا لمراجعة دروسي…فجاء ابي وامي واختي المتزوجة على صراخنا…وضربني ابي …ودخلت غرفتي وانا غضبان…فلحقت بي اختي المتزوجة الحامل وجلست بجواري.. وهدأتني…وصارت تمسح لي على كتفي وعلى شعري..وكنت انظر اليها فوجدت عيونهاممتلئة بالعطف والحنان…ووجهها يوحي بروح الشباب والحيوية..وطلبت مني ان اذهب واعتذر لاختي ولابي…فوافقتها وبالفعل اعتذرت لأبيولكنني لم اعتذر لأختي ..فحلفت اختي خلود انها لن تعطيني اي درس...وخصوصا ان عندها امتحانات بالجامعة…فأعلنت اختي المتزوجة الحامل عن استعدادهاان تراجع لي دروسي في بيتها كل يوم…ورحبت انا بالفكرة…وصرت كل يوم أذهب الى بيتها لتراجع لي دروسي…كانت اختي في قمة الجمال..وكانت ملابسها خفيفة ومغرية جدا ...وعندما تجلس على كرسي جنبي لتعطيني الدرساشعر برغبة شديدة في نيكهاو رغم اني اغريت اختي خلود من قبل و فشلت …واستنتجت اختي بعد ثلاثة ايام انني لا استوعب شيئأفملت مني واوصتني ان لا آتي اليها ثانية …فصرت اتوسل اليها ان لا تخبر ابي …وصرت كل يوم اذهب اليها واجلس على الانترنت عندها…واهلي يعتقدون انها تراجع لي دروسي…وصرت اساعدها في تنظيف البيتواشتري لها ما يلزمها من السوق فتعودتعلي اختي واحست بشعوري نحوهاعندما كنت المس يدها بالصفةاو اصطدم بجسمها و انا …او اطيل النظر بعيونها…وقد لاحظت اختي انني اميل اليها حيث اغريتاختي المتزوجة عدة مرات …فلم تعطيني اهتمامأ كي لا تشجعني او كي لا تقع في الخطأ ....لانها فعلا تحب زوجها وهي حامل في الشهر الرابع….وقد حملت قبل ذلك وانجبت بنتا ولكن البنت ماتت بعد ولادتها بثلاثة اشهر........وفي يوم من الايام كنت جالسا على جهاز الكمبيوتر في بيت اختيوكنت اقرأ قصة جنس محارم لاخواخته المتزوجة…وانسجمت مع القصة وهاج زبي …فقذفت لبني داخل سروالي…وبعدها لم اعرفكيف غفوت على الكرسي من شدة اثارتي..فجاءت اختي ووجدتني نائماووجدت القصة مفتوحة علىشاشة الكمبيوتر كاملة…وصارت تقرأها…واثناء قراءتها للقصة شعرت بوجودها…ولكنني تعمدت ان ادعي النوم من شدة الخجل…وكنت انظر اليها بطرف عين…وقرأت اختي القصة كاملة ونظرت اليفوجدت بقعة حول زبي تخرج من البنطالفصارت تنظر الى البقعة وتقرب وجهها منها لتراها بوضوح…وتركتني اختي وذهبت الى المطبخ ونادتنيمن بعيد وهي في المطبخ حتى لا تحرجني…وعندما رديت عليها قالت لي الغداء جاهز….فكنت محرجا منها وخصوصاان بنطالي يفضحني من اثر لبني فذهبت لاغسل يدي ووجهيوتعمدت ان اجعل الماء تتناثر على بنطالي ليصبح فيه بقع كثيرة…وجلست اتناول الغداء مع اختيوهي تنظر الي وعيونها توحي بالحب والحنان…وصارت تمازحني وتلاطفني فعرفت انها تستجب لي .....وبعد الغداء رجعت الى جهاز الكمبيوتر وحملت من النت فيلم سكس مثير جدا..ونادت علي اختي لاشتري لها سكر من الدكان…فانزلت ملف الفيلم تحت سطح المكتب وفتحت الباب الخارجيلاذهب الى الدكان ولم اغلقة تماما وتعمدت ان انظر من فتحة البابوجدت اختي تجري الى غرفةالكمبيوتر فرجعت لانظر من شباك الغرفة بحذرفوجدتها قد فتحت الفيلم وتنظر اليه..فذهب الى الدكانوأشتريت السكر وعدت اليها وجدتها بالمطبخ…وكانت غير طبيعية…ونظراتها توحي بانها مضطربةكيف لا و انا اغريت اختي المتزوجة و جعلتها ترغب بزبي..ذهبت الى الكمبيوتر…وجدت الفيلم تحتسطح المكتب…نادتني اختي لنشرب الشاي بالمطبخوكانت تلبس قميص نوم عنابيوذراعيها لا يسترهما شيئأ وكانت عندما ترفع يداهالتتناول شيئا من اعلى خزانة المطبخيبان أباطها المغري والنظيف من الشعر…شربنا الشاي ولم تكثر معي الكلام او تمازحني اختيلانني شعرت انها مضطربةلذلك رجعت لاجلس على الكمبيوتر...واخرجت قصة محارم كادت ان تحرقني حرقا من قوة اثارتهافمضمونها ..ان شابأ جاء على اخته وهي نائمة ليلا ورأى زوجها يخرج بسيارتهمن البيت فنام خلفاخته وهي نائمة وناكها من كسها من الخلف وكل اعتقادها ان الذي ينيكها زوجها اياد لانها كانت تقولله وهو ينيكها بشويش يا إياد موتتني يا إياد.اعجبتني القصة وتأثرت بها ووضعتها تحت سطح المكتبوانتظرت حوالي نصف ساعة حتى طلبت مني اختيان اشتري لها بعض الخضروات…وبالفعل خرجت وراقبتها فوجدتها تقرأ القصة…فخرجت مسرعأ لشراء الخضروات …وعدت اليها بها….وفي تلك الليلة تعمدت ان أتأخر عند أختي ولم اذهب الى بيتنا حتى جاء زوجهاورحب بي وتعشينا سويأ ..مما زاد في تاخر وقت عودتي ... فطلبت العودة الي بيتنا بعد العشاء ..فقال لي زوجها من باب الاحترام نام عندنا الليلة يا خالد…ففرحت كثيراوبعد ان سكتت لحظات متعمدا وافقته بالمبيت عندهمفأتصل سامي زوج اختي بأهلي ليخبرهم انني سوف ابات عندهمفلا يقلقوا ….وكأن اختي احست بما اخطط له .. خاصة وانها قرأت القصة تلك .فكانت متلخبطة…تتلعثم بالكلام …وعندما رفعت الاطباق عن السفرة بعد انتهاء العشاءوقعت منها كاسة كبيرة وانكسرت…ورحت اساعدها في لم زجاج الكاسة المتناثر…وعندما لمستها بالصدفة تسمرت مكانها وكانت مضطربة جدا…وكنت اختلس النظر اليها أراها تنظر الي ثم تلفت وجههاعندما تلاحظ انني نظرت اليها..ذهبت الى غرفة الكمبيوتر التي سأبات فيها …واغلقت الباب….ونامت اختي وزوجها بالغرفة المجاورة لغرفتي….وبعد منتصف الليل وقف قلبي عندما رأيت سامي زوج اختي يركب سيارتهويعود الى عمله في المطبعة…وبعد ان اغلق الباب الخارجي ....تسللت بحذر الى غرفة اختي وجدتها نائمة على سريرها على جنبهاوتلبس قميص نومأ قصيرا …اقتربت منها بحذر وخوف شديد …فرفعت طرف القميص بيدي فرايت طيزهاوكانت شفرات كسها بارزة من الخلف…حيث لم تكن تلبس كلوت… فطار عقلي وجن جنوني وتجردت من ملابسيبعد ان أطفأت ضوء الغرفة ونمت خلفها ...كان زبي منتصبا الى ابعد الحدود …والتصقت بها من الخلفوصار زبي يحك باشفارها….وجسمي شعلة من نار….ودقات قلبي سريعة جدأ….وانتابني الخوف عندما سمعت صوت اختي تتآوة وترجعبطيزها وكسها للخلف….فدخل زبي كاملا في مهبلها حتى الخصيتين..فشهقت وقالت بشويش يا سامي…بشويش…{ وهي تتعمد بالقصد اسم زوجها }فانفجر زبي داخل رحمها من شدة لوعتي ومحنتيوارتعش كل جسمي …وما ان شعرت اختي بزبي ينفجر برحمها حتى شهقت وصارتتئن وتقول آه آه سامي…موتتني يا سامي…وجاءتها رعشتها …فشعرت انها ستبلع زبي من شدة هيجانها وانينها….وهدأت اختي قليلا وعم الصمت على المكان…وبقي زبي داخل رحمها وازداد انتصابا…فصرت اولجه واخرجه كما بالافلام وهي تحضن المخدةوتئن..وارتفع انينها ..وصارت تصدر صوتا سكسيا وتغنج غنجا وانا مستمرفي ايلاج زبي داخل رحمهاحتي جائتنا الرعشة سويا وصارت تصرخ وكنت أكتم انفاسيحتى لا تسمع صوتيمع أنني متأكدا انها تعلم انني اخوها خالد وليس زوجها سامي..وشعرت بلذة جنسية تفوق الخيال وتفوق كل تصور..وليس هناك شيئا في الدنيا اجمل من لحظة الجماع بين ذكر وانثىوخصوصا وقت الرعشة ولذتها….مددت يدي وصرت العب في حلماتها وزبي ما يزال داخل رحمهاوكلما حركت يدي على احدى حلماتهاتزداد في الانين والتهيج….وكنت اشعر ان عندي رغبة شديدة في التهام شفتيها وحلماتهاولكنني لا اريد ان اكشف امرهاان رأت وجهي وتعمدت ان اقنعها بانني اظن انها تعتقدان الذي ينيكها هو زوجها سامي..حتى لا تتحمل المسئولية او الخجل او الاحراج او الخيانة ...خاصة وانها اختى التي احبها و هي تحب زوجها..وضعت يدي على بظرها وصرت اداعبه وكان ممتلئ بالمياهالتي اتتها من الرعشة ...مما زاد زبي تهيجا وانتصابا…واخرجت زبي من كسها وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تئن بلا انقطاعوتقول موتتني يا سامي …لا تنسى اني حامل…شوي شوي…ارجوك..ابوس ايدك…..فاوشكت على القذف وادخلت زبي برحمها وانفجر للمرة الثالثة ....وشعرت بانه سيغمى علي من شدة الرعشة واللذة والسخونة واللزوجة….وضغطت زبي باتجاه كسها بعد ان انتهيت من القذف….ثم خفت ان يأتي زوجها…فأخرجت زبي من كس اختي الحبيبة واخذت ملابسي وعدت الى غرفتي…ونظفت زبي ولبست هدومي وتمددت على سريري وكلي حيوية ونشاط ولذة….وكنت في غاية السعادة لانني استطعت ان احقق رغبتي وانيك اختي حبيبتيواقذف في رحمها لثلاث مرات متتاليةلأرويها وارتوي منها بكل حب وحنان اخوي وبكل لذة وشهوة ورغبة