اختي بوسي الجميلة .. و متعة السكس بين الاخ و اختة أنا تامر عندى 20 سنة و لدى أخت اسمها بوسي اكبر منى عندها 30 سنة بدأت قصتى مع اختى حبيبتى بوسي منذ 3 سنوات تقريبا فكانت اختى بوسي تهتم جدا بامور البيت كلها و تحضير الماجستير الخاص بها فلا اعرف لم تهتم دائما بالعرسان الذىن يتقدمون لها و كان كل اهتمامها ينحصر فى البيت و التعليم بالرغم من الجمال و القوام التى تتمتع بة .. حتى ذات مرة كانت تودب غرفتى و غلب عليها النعاس فنامت على سريري و لم يكن احد بالبيت فنمت بجوارها لانى باقى الغرف لم يتم توديبها بعد و يبدو انها كانت مرهقة لانها لم تتغطى فكانت ترتدى قميص نوم قصير و قد نزلت احد اكتافة و وجدت انها لم ترتدى سوتيان و جزء كبير منصدرها ظاهر و حركت رجليها و هى نائمة فظهرت مؤخرتها فكانت ترتدي كيلوت بينك جميل فكانت مؤخرتها جميلة جدا و ممشوقة و كسها بارز من الخلف كانة شفتان منتفختان و لا اعرف بدأ زبي فى الانتصاب و لا ادرى الا و يدى على مؤخرة بوسي أختى فكانت مؤخرتها رياضية و جميلة ثم بدأت المس شفتى كسها البارزان من الكيلوت و اتحسسهمما و بعد دقيقة وجدت شفتها كسها قد اذداد حجمها قد اصبح ملمس كسها ناشف و يبدو انة انتصب مثلما ينتصب الزب عن الرجال . و بدأت افرك بهدؤ شفتى كسها حتى بدأت ارى سائل لزج ينزل و بدأ كيلوتها يبتل من هذا السائل فسحبت يدى لارى هذا السائل فشممتة وجدتة رائحتة مثيرة مما جعلنى اتذوقة فشعرت بالاثارة اكثر و احببت هذا السائل فنزلت بفمى لكى اتذوقة من المصدر . فوضعت فمى على شفتى كسها و لكنى وجدت الكيلوت عائق فازحتة على جمب حتى يظهر كسها و وضعت فمى على شفتى كسها و بدأت ابوس فيه و الحس بلسانى و اشفط عسل كسها و استمريت على هذا الوضع 20 دقيقة حتى انفجر كسها و انتفض بقذفة كبيرة من عسلها فى فمى .. و قمت مسرعا على الحمام لافرغ ما فى زبى من شهوة .. و رجعت نمت حتى الصباح .. و بعد ان استيقظت لم اجد اختى بوسي بجوارى .. و بينما اتقلب على السرير مدت يدى بجوارة بين الحائط لكى احضر مجلة سكس كنت اشاهدها دائما .. فلم اجدها !!!!!!!!! و بينما اضع يدى تحت المخدة وجدت المجلة تحتها و كانت مفتوحة على احد صفحاتها .. فعرفت ان اختى بوسي قد شاهدتها .. و بدأت اشك انها كانت تتعمد ما حدث امس و ما فعلتة معاها فقد كانت مستلقية على اخرها و لم تعترض بل شعرت باستسلامها تماما !! فبدأت افكر فى اختى بوسي و افكر فى جسمها و عسل كسها الشهد الذى تذوقتة امس و شعرت انها كانت راضية فتلك الفكرة اثارتنى و هيجتنى .. فذهبت لاراها فوجدتها فى المطبخ تحضر الفطار و ابتسمت لي و قبلتنى و قالت لى صباح الخير .. فقبلتها قائلا لها صباح النور و لكن اقترب لاقبلها من شفتيها . فوجدتها استمتعت بالقبلة و بتجاوب .. و بعد ان فطرنا جلست على الكنبة لاشاهد التلفيزيون و كان هناك احد الافلام الجميلة التى تفضلهم بوسي فاخبرتها فقالت لى انها ستكنس الشقة اولا ثم جائت تكنس الغرفة التى اشاهد فيها التلفزيون و فوجدتها تنزل لتنظف من تحت الكنبة المقابلة لكنبتى فوجدتها تبرز مؤخرتها بشكل مثير جدااا فكانت ترتدى قميص قصر جداا مما جعل زبى ينتصب لاخرة فنمت على الكنبة و انا افرك بقضيبي و بينما هى تبتسم .. حتى وجدتها اقتربت تنظف بالقرب منى و بينما هى فى وضع القرفصاء و مشمرة القميص القصير و وجدتها لا ترتدي كيلوت قد كان كسها واضحا و جميلا و كأنى لم اراة جيدا امس من الظلام .. فشعرت بالاثارة جداا و لم ادرى بنفسي الا وانى امسك بوسي اختى و اقول لها كفاية كدة شغل فى البيت ارجوك تعالى استريحي و بدأت اسحبها و هى تضحك و تقول لي حاضر يا تامر فحضنتها و اجلستها على حجرى و انا اقول لها لابد ان تستريحي . و هى تضحك و تقولى حاضر تمورة يا حبيبي و بينما اداعبها بقضيبي فقد جلست بوسي على قضيبي تماما و كان مدفونا فى بين فلقتي مؤخرتها الجميلة و سهل ذالك قماشة القميص الخفيف التى كانت ترتدية .. و لا ادرى الا و انا احضنها و هى اخرى تضمنى اليها فنظرت الى عينيها فى وسط هذا الضحك الجميل و بدأت اقبلها فوجدتها تبادلنى القبلة و بدأنا نتبادل القبلات الساخنة و نضحك و كأننا نتنافس من يقبل افضل حتى بدأنا نمس لسان بعض و نبتلع ريق بعض فى القبلات و لا ادرى الا و انا انزل على صدرها اقبلة و و امصمص فى حلماتة قبدأت هى بضم رأسي على صدرها بشدة و هى بدأت تتاوة و تضحك حتى انتصبت حلماتها على اخرها فخلعت لها القميص و قد كانت لا ترتدى اى شي تحتة . و بدأت هى بنزل ملابسي .. حتى اصبحنا عرايا على الكنبة ثم وجدتها استلقيت على ضهرها و فتحت رجلها و تمسك برأسي لتنزلها تحت على كسها ففهمت انها تريد الحس لها كسها فكم كنت انتظر انا ايضا اتذوق عسلك فانا لم انساة منذ امس و يبدو ان تلك الكلمات اشعلت شهوتها فاخذت تضم رأسي على كسها بشدة و كانها تريدنى ادخل كسها من شدة شبقها بطرق لحسي و بعد ان مدت ربع ساعة جائت لتلتهم قضيبي بشبق و شهوة مثيرة فاخذت تمص زبي بفمها و تداعبة بلسانها و تدخلة كلها فى فمها لاخرة حتى اصبح بدأت اجن من طرق مصها التى لم ارها حتى فى افلام السكس .. حتى شعرت انى ساقذف شهوتى فاخبرتها فوجدتها لم تكترث بل على العكس امسكتة و وضعت رأس زبي فى فمها حتى قذفت اخر قطرة و بدات هى بحلب و عصر زبي لاخر قطرة حليب لتشربة ثم بدأت تكمل مص فية و كانها لم تشبع بعض فشعرت بانتفاض فى جسدى من النشوة و هى بدأت فى حضن زبي بوجهها و تقبل فية تضعة فى فمها حتى انتصب مرة اخرى و بعد ان انتصب اقتربت اقبلها من رقبتها و اذنيها فهمست فى اذنى ( نكنى ) فكانت الكلمة كفيلة باشعال الشهوة أكثر فوجدتها ارتمت على طرف الكنبة مثل القطة و ابرزت مؤخرتها و تداعب فتحة طيزها باصابعها ففهمت انها تريدة هنا . فامسكت بزبى و وضعتة فى فتحة طيزها الجميلة بعد ان بللت قضيبي من ماء كسها الزج فدخل زبي بسلاسة جميلة فقد كانت خرم طيزها جميل و ضيق يقبض على زبي و كانت اعماقها دافئة فكان شعور رائع بينما هى هتى تفرك بيدها كسها حتى اتت شهوتها و قد اقتربت على القذف . فقلت لها انى ساخرج قضيبي . فوجدتها قبضت على زبي بطيزها ففهمت انها تريد ان اقذف بداخلها . حتى جائت لحظة القذف من زبي و بدأ حليبي يتدفق داخلها بينما هى تحلب و تعتصر قضيبي بخرم طيزها و يقذف زبي اكثر و اكثر حتى شعرت انها لن تتوقف عن حلب زبي الذى كلما اعتصرتة بطيزها بدأ يقذف أكثر .. فشعرت انها لن تتركنى ابدا و لن تترك زبي حتى نزلت من الخلف اقبلها فى اذنها من الشبق و الشهوة حتى افرجت عن زبي المحشور فى طيزها فكان لونة احمر جداااا من كثرة النيك و كان طيزها تنفجر من شهوتى .. فدخلت الحمام لتأخذ دش و دخلت معها نستحم مع بعض وسط بعض الالعاب و النيك .. و نشفنا اجسام بعض و ارتدينا ملابسنا و نحن نتبادل القبلات و منذ ذالك الحين و نحن نمارس السكس مع بعض أنا تامر عندى 20 سنة و لدى أخت اسمها بوسي اكبر منى عندها 30 سنة بدأت قصتى مع اختى حبيبتى بوسي منذ 3 سنوات تقريبا فكانت اختى بوسي تهتم جدا بامور البيت كلها و تحضير الماجستير الخاص بها فلا اعرف لم تهتم دائما بالعرسان الذىن يتقدمون لها و كان كل اهتمامها ينحصر فى البيت و التعليم بالرغم من الجمال و القوام التى تتمتع بة .. حتى ذات مرة كانت تودب غرفتى و غلب عليها النعاس فنامت على سريري و لم يكن احد بالبيت فنمت بجوارها لانى باقى الغرف لم يتم توديبها بعد و يبدو انها كانت مرهقة لانها لم تتغطى فكانت ترتدى قميص نوم قصير و قد نزلت احد اكتافة و وجدت انها لم ترتدى سوتيان و جزء كبير من صدرها ظاهر و حركت رجليها و هى نائمة فظهرت مؤخرتها فكانت ترتدي كيلوت بينك جميل فكانت مؤخرتها جميلة جدا و ممشوقة و كسها بارز من الخلف كانة شفتان منتفختان و لا اعرف بدأ زبي فى الانتصاب و لا ادرى الا و يدى على مؤخرة بوسي أختى فكانت مؤخرتها رياضية و جميلة ثم بدأت المس شفتى كسها البارزان من الكيلوت و اتحسسهمما و بعد دقيقة وجدت شفتها كسها قد اذداد حجمها قد اصبح ملمس كسها ناشف و يبدو انة انتصب مثلما ينتصب الزب عن الرجال . و بدأت افرك بهدؤ شفتى كسها حتى بدأت ارى سائل لزج ينزل و بدأ كيلوتها يبتل من هذا السائل فسحبت يدى لارى هذا السائل فشممتة وجدتة رائحتة مثيرة مما جعلنى اتذوقة فشعرت بالاثارة اكثر و احببت هذا السائل فنزلت بفمى لكى اتذوقة من المصدر . فوضعت فمى على شفتى كسها و لكنى وجدت الكيلوت عائق فازحتة على جمب حتى يظهر كسها و وضعت فمى على شفتى كسها و بدأت ابوس فيه و الحس بلسانى و اشفط عسل كسها و استمريت على هذا الوضع 20 دقيقة حتى انفجر كسها و انتفض بقذفة كبيرة من عسلها فى فمى .. و قمت مسرعا على الحمام لافرغ ما فى زبى من شهوة .. و رجعت نمت حتى الصباح .. و بعد ان استيقظت لم اجد اختى بوسي بجوارى .. و بينما اتقلب على السرير مدت يدى بجوارة بين الحائط لكى احضر مجلة سكس كنت اشاهدها دائما .. فلم اجدها !!!!!!!!! و بينما اضع يدى تحت المخدة وجدت المجلة تحتها و كانت مفتوحة على احد صفحاتها .. فعرفت ان اختى بوسي قد شاهدتها .. و بدأت اشك انها كانت تتعمد ما حدث امس و ما فعلتة معاها فقد كانت مستلقية على اخرها و لم تعترض بل شعرت باستسلامها تماما !! فبدأت افكر فى اختى بوسي و افكر فى جسمها و عسل كسها الشهد الذى تذوقتة امس و شعرت انها كانت راضية فتلك الفكرة اثارتنى و هيجتنى .. فذهبت لاراها فوجدتها فى المطبخ تحضر الفطار و ابتسمت لي و قبلتنى و قالت لى صباح الخير .. فقبلتها قائلا لها صباح النور و لكن اقترب لاقبلها من شفتيها . فوجدتها استمتعت بالقبلة و بتجاوب .. و بعد ان فطرنا جلست على الكنبة لاشاهد التلفيزيون و كان هناك احد الافلام الجميلة التى تفضلهم بوسي فاخبرتها فقالت لى انها ستكنس الشقة اولا ثم جائت تكنس الغرفة التى اشاهد فيها التلفزيون و فوجدتها تنزل لتنظف من تحت الكنبة المقابلة لكنبتى فوجدتها تبرز مؤخرتها بشكل مثير جدااا فكانت ترتدى قميص قصر جداا مما جعل زبى ينتصب لاخرة فنمت على الكنبة و انا افرك بقضيبي و بينما هى تبتسم .. حتى وجدتها اقتربت تنظف بالقرب منى و بينما هى فى وضع القرفصاء و مشمرة القميص القصير و وجدتها لا ترتدي كيلوت قد كان كسها واضحا و جميلا و كأنى لم اراة جيدا امس من الظلام .. فشعرت بالاثارة جداا و لم ادرى بنفسي الا وانى امسك بوسي اختى و اقول لها كفاية كدة شغل فى البيت ارجوك تعالى استريحي و بدأت اسحبها و هى تضحك و تقول لي حاضر يا تامر فحضنتها و اجلستها على حجرى و انا اقول لها لابد ان تستريحي . و هى تضحك و تقولى حاضر تمورة يا حبيبي و بينما اداعبها بقضيبي فقد جلست بوسي على قضيبي تماما و كان مدفونا فى بين فلقتي مؤخرتها الجميلة و سهل ذالك قماشة القميص الخفيف التى كانت ترتدية .. و لا ادرى الا و انا احضنها و هى اخرى تضمنى اليها فنظرت الى عينيها فى وسط هذا الضحك الجميل و بدأت اقبلها فوجدتها تبادلنى القبلة و بدأنا نتبادل القبلات الساخنة و نضحك و كأننا نتنافس من يقبل افضل حتى بدأنا نمس لسان بعض و نبتلع ريق بعض فى القبلات و لا ادرى الا و انا انزل على صدرها اقبلة و و امصمص فى حلماتة قبدأت هى بضم رأسي على صدرها بشدة و هى بدأت تتاوة و تضحك حتى انتصبت حلماتها على اخرها فخلعت لها القميص و قد كانت لا ترتدى اى شي تحتة . و بدأت هى بنزل ملابسي .. حتى اصبحنا عرايا على الكنبة ثم وجدتها استلقيت على ضهرها و فتحت رجلها و تمسك برأسي لتنزلها تحت على كسها ففهمت انها تريد الحس لها كسها فكم كنت انتظر انا ايضا اتذوق عسلك فانا لم انساة منذ امس و يبدو ان تلك الكلمات اشعلت شهوتها فاخذت تضم رأسي على كسها بشدة و كانها تريدنى ادخل كسها من شدة شبقها بطرق لحسي و بعد ان مدت ربع ساعة جائت لتلتهم قضيبي بشبق و شهوة مثيرة فاخذت تمص زبي بفمها و تداعبة بلسانها و تدخلة كلها فى فمها لاخرة حتى اصبح بدأت اجن من طرق مصها التى لم ارها حتى فى افلام السكس .. حتى شعرت انى ساقذف شهوتى فاخبرتها فوجدتها لم تكترث بل على العكس امسكتة و وضعت رأس زبي فى فمها حتى قذفت اخر قطرة و بدات هى بحلب و عصر زبي لاخر قطرة حليب لتشربة ثم بدأت تكمل مص فية و كانها لم تشبع بعض فشعرت بانتفاض فى جسدى من النشوة و هى بدأت فى حضن زبي بوجهها و تقبل فية تضعة فى فمها حتى انتصب مرة اخرى و بعد ان انتصب اقتربت اقبلها من رقبتها و اذنيها فهمست فى اذنى ( نكنى ) فكانت الكلمة كفيلة باشعال الشهوة أكثر فوجدتها ارتمت على طرف الكنبة مثل القطة و ابرزت مؤخرتها و تداعب فتحة طيزها باصابعها ففهمت انها تريدة هنا . فامسكت بزبى و وضعتة فى فتحة طيزها الجميلة بعد ان بللت قضيبي من ماء كسها الزج فدخل زبي بسلاسة جميلة فقد كانت خرم طيزها جميل و ضيق يقبض على زبي و كانت اعماقها دافئة فكان شعور رائع بينما هى هتى تفرك بيدها كسها حتى اتت شهوتها و قد اقتربت على القذف . فقلت لها انى ساخرج قضيبي . فوجدتها قبضت على زبي بطيزها ففهمت انها تريد ان اقذف بداخلها . حتى جائت لحظة القذف من زبي و بدأ حليبي يتدفق داخلها بينما هى تحلب و تعتصر قضيبي بخرم طيزها و يقذف زبي اكثر و اكثر حتى شعرت انها لن تتوقف عن حلب زبي الذى كلما اعتصرتة بطيزها بدأ يقذف أكثر .. فشعرت انها لن تتركنى ابدا و لن تترك زبي حتى نزلت من الخلف اقبلها فى اذنها من الشبق و الشهوة حتى افرجت عن زبي المحشور فى طيزها فكان لونة احمر جداااا من كثرة النيك و كان طيزها تنفجر من شهوتى .. فدخلت الحمام لتأخذ دش و دخلت معها نستحم مع بعض وسط بعض الالعاب و النيك .. و نشفنا اجسام بعض و ارتدينا ملابسنا و نحن نتبادل القبلات و منذ ذالك الحين و نحن نمارس السكس مع بعض
{[['']]}
أسعد القيسي
أسعد القيسي : من المملك الاردني الهاشمية, مختص في تصميم قوالب بلوجر كذلك التصاميم العامة أعمل حر ,اهتمامي وحبي لتدوين هو ما سوف يجعلني اقدم لكم كل ماهو جديد في عالم بلوجر ومدونة القيسي ويب تعبر عما اهوى