اتص بنا

مرحبا بكم في مدونة القيسي ويب | الأفضل لكم

الأحد، 7 أغسطس 2016

تـحـايـلت على اختـي في الـنـت وتنايكت معها حقيقي في البيت


نحن نعيش بريف الشام و ما ادراك ما ريف الشام بيئة متدينة
و متعصبة و كانت اختي عائشة جميلة جدا
و كانت تكبرني ب 5 سنوات بشرة بيضاء
و شفايف منتفخة و مؤخرة مستديرة و ارداف ممتلئة
و كانت شخصيتها قوية جدا لدرجة تفعل ما تريد بالمنزل
و كان امام بيتنا الريفي بحيرة جميلة
و كانت اختي عائشة تنظف تلك البحيرة كل يوم
و انا اراقب بطات افخاذها المثيرة ليوم كشفت عن افخاذها
و نزلت في البركة لتلتقط وريقات الاشجار ...
وااااااااااو كانت افخاذ مبرومة كانها قلم
و لحمة بيضاء لم اشعر بنفسي
الا اخرجت زبي و ضربت عشرة فقذفت بثوان ...
ندمت على فعلتي قليلا ...
لكن سرعان ما عادت مخيلتي لتلك الافخاذ
فاصبحت اتابعها
و اتودد لها حتى اصبحت تعتقد انني مطيع لها غير اني مطيع لافخاذها


و ذات يوم عدت من المدرسة مبكرا لارى ما كنت احلم به
دخلت المنزل و سمعت صوت ماء بالحمام
اقتربت و نظرت من شق المفتاح
حيث رأيت اختي عائشة تجلس على كرسي
و ترفع قدمها لتضعها على كرسي اخرى
و تقلم اظافر قدميها و هي عارية
اتجه نظري فورا بين فخذيها ...
ااااااااااه ماذا رايت ...
رأيت كس من اروع الكساس في الدنيا ...
كان كسها المحلوق ...ااااه من كس لا يفصلني عنه سوى باب صغير ...
اخرجت زبي و بقيت اتأمل كسها وأمسد على زبي ...
لحتى فرغت اختي من تقليم اضافر رجليها...
و بدأت بالحمام اخذت تدعك اثداؤها و تتمحن مع الشامبو...
و رفعت رجلها لتضعها على كرسي الحمام
و تغسل كسها و تفركه بطريقة دائرية ويا لهول مارأيت
من احتراف اختي لطريقة غسل وتدليك كسها...
حيث تسارعت انفاسي ودون شعور بدأت بدعك زبي
والضغط عليه وكأني انيك في كسها و سرعان ما قذفت
على مشهد سكسي مثير ...
اثار فضولي مشهد دعكها لكسها ومن اين تعلمت ذلك ؟
لأعلم كيف تعلمت اختي اخراج شهوتها
حيث شاهدت كسها يتدفق من رعشتها ....
اصبحت اراقبها ليل نهار و بعد ان نام الاهل
تسللت لغرفتها لارى اضواء تتبدل لكنها خافتة
ا
قتربت لانظر من شق الباب لاجدها تنام على ظهرها
و بحضنها لابتوبها و تكبس بالازرار .....
اذا اختي عائشة مدمنة نت لم يغمض لي جفن
و في الصباح دخلت اليها و قبلتها على اساس قبلة اخوية
لكن قبلة حركت زبي فعندما احتك بها شعرت به فنظرت اليه
و قد رفع بيجامتي فتبسمت و انصرفت ....
شعرت بنشوة غريبة مسكت اللابتوب و شغلته
و فتحت المستندات الاخيرة لاجد مواقع السكس التي زارتها اختي عائشة
كتبتها كلها و حفظت اسم اشتراكها
و في الليل عندما نام الجميع
و دخلت حبيبتي لغرفتها كالعادة
شغلت الكمبيوتر و فتحت النت
و فتحت حسابا بموقع السكس و بحثت عن اسم اختي المستعار
لاجد اسمها و تضع صورة رمزية لكسها
هو لقد شاهدته بالحقيقة
و الان تنشره اختي فكم زب قد قذف على تلك الصورة
اليس اخوها اولى بهذا الجمال
ارسلت لها طلب صداقة فوافقت
و تكلمنا عن طبيعة عملنا و طلبت منها ان نلتقي
و اني معجب بكسها كثيرا
فقالت ما زلت عذراء قلت لها انيكك بطيزك فقالت جد قلت نعم
قالت موافقة و اخذت ابالغ بشتمها و نعتها باشد العبارات
و هي كانت قحبة محترفة و بعد ساعة كان زبي قد تحجر
قلت لها اين يديكي قالت تلعب بكسي
فقلت اذا جيت لعندك ممكن انيكك؟
فضحكت كتابيا و قالت كيف من الحاسوب ؟
مستحيل تقدر تجي
فقلت لها طيب ولو جيتك؟
فقالت اي بسمحلك تنيكني
فقمت و قلت هذه فرصتي و فتحت غرفتها ببطئ
لاجدها تلعب بكسها عارية فاغلقت الباب بهدوء
و اقتربت من اذنها و قلت لقد جئت و وضعت يدي على فمها بسرعة
حتى لا تصرخ
ارتعبت و حاولت الهروب فهدأتها و قبلتها
و حاولت ان تغطي كنزها
فقلت لها لا تغطي شيئ انا من ناكك منذ قليل
خافت و تحول كبرياؤها و عنفوانها الى قطة وديعة
فسألتني كيف هيك عملت فقلت سرقت اسم اشتراكك من حاسوبك
و انا بحلم فيكي وطبعت بقبلة جريئة على فمها
فتهيجت و تمحنت
فعلمت انها غرقت مددت يدي لكسها ااااه كان مبلول
فمسكت يدي خوفا مني على كسها ..
قلت لا تخافي فمهما كان انا اخوكي ولن استطيع ان افرط بك
كوني مطمئنة يال اختي لن اعمل معك غير التفريش فقط
اطمأنت لي ونامت باسترخاء واغمضت عينيها
اقتربت من فمها مصيت شفاهها
ومددت يدي على نهديها واخرجتهما من مخبأهما
رضعت نهودها ولعقتهم واخذت اطبق اسناني بلطف على حلمتيها
وهي تتأوه وزبي يحتك على سيقانها
و بدأت الحسس بطنها وصولا الى صرتها
ثم نزولا الى افخاذها و اخيرا وصلت الى كسها الساخن
شممته بقوة انفاسي ... صدرت منها آه كبيرة
وهمست لي : ع مهلك حبيبي
اشتعلت شهوتي نارا فتحت شفاه كسها ووضعت لساني بينهما
وبدأت الحس لها وامص حتى كادت ان تصرخ وهي تمسك برأسي
بقوة وتحاول ادخاله كله في كسها
وبدأت اختي تتنفس بقوة وصعوبة حتى شعرت بها
وكأنها تحاول خنق انفاسي على كسها الساخن
الذي بدأ يسيل بكثرة وانا الحس بقوة وسرعة
حتى اني شربت ماؤه و لعقت عسله
وما ان صار رطبا بكثرة مانزل منه
مسكت زبي بيدي وبدأت افرشه بين شفاه كسها صعودا و هبوطا
و فركت رأسه على خرم طيزها



ثم عدت الى وضعه على شفاه كسها
وبدأت ادعك واحك اصبعي على فتحة طيزها حتى ادخلت اصبعا
فتالمت... فقلت لا تخافي
فأخذت أقلب زبي بين كسها وفتحة طيزها
وعندها هاجت أختي و قلبت الى وضعية 69
ليصبح كسها فوق فمي و زبي عند فمها لترضعه باحتراف تام
لم اعد احتمل سحبتها عني لاضعها وضع الكلبة
و كانت طيزها طرية و ناعمة ادخلت راس زبي فتنهدت
ثم اخرجته وضعت بصاق على راس زبي وقليلا على فتحة طيزها
و بدأت دخال راسه بهدوء ولطف حتى ادخلته
وما ان دخل راسه في طيزها بدأت العب بنهديها
وأعض فيها وادعكهما واعصرهما بقوة
لكي تنشغل بألمهما ووجعهما عن الم ووجع دخول زبي
وشيئا فشيئا حتى دخل ززبي كله اولجته بالكامل
فكانت تتمحن و تقول حبيبي نيكني ااااه اووووه طيزززززي اووووه
لكني لم اتمالك نفسي كثيرا ولم استمر طويلا فقذفت داخل طيزها
عندها تشنجت اختي و ضغطت على زبي بمؤخرتها
ثم استدارت و مسكت زبي تعتصره لتخرج ما تبقى منه
قبلتني و ضحكت و قالت اااه منك يا عفريت
و اصبحنا نمارس الجنس كل ما سنحت الفرصة


ثم تخرجت و اصبحت تدرس ابتدائي و تزوجت من زميلها
و سكنت بالمدينة و بعد فترة اصبح عملي ايضا بالمدينة
فاشتريت منزلا بمشروع { ** } و كنت ازورها بين الحين والاخر
ليوم اتصلت بي و قالت انها قادمة و معها طفلها الرضيع
و كانت تبكي ومتأثرة جدا من زوجها ووضعها معه
وعند وصولها استقبلتها وطبعت قبلة صغيرة
على ولدها الذي كان نائما على يديها
وفهمت منها انها تشاجرت مع زوجها
فقلت لها اهدئي هذا الشيء طبيعي بيصير بين الازواج
قومي ضعي ابنك في الفراش وارتاحي حتى أهيء لنا شيئا نأكله
ذهبت الى الغرفة التي خصصتها لها وذهبت انا الى المطبخ
وبسرعة بدلت ملابسها و لحقتني عالمطبخ و قالت ماذا تفعل ؟
فنظرت اليها ياا لطيف مين امامي شو هالحلا فضحكت و قالت بلا غلاظة
كانت تلبس روب نوم وردي يظهر مفاتنها اكثر ما يخفي
فقلت لها : الزواج محليكي يا ملعونة ..
ضربتني على كتفي و مضت لتشعل الغاز
فكانت مؤخرتها ترج كانها في مهجتي فلم اتمالك نفسي
اقتربت منها و قلت لها زوجك يستحق مني هدية
فقالت ليش لانه زعلني ؟
فقلت لها : لا ... لانه وهبني اجمل فرصة لي معك
و صمت و قبلتها على عنقها و انا خلفها و عصرت ابزازها
فقالت خلص فمسكت خيوط روبها لازيلهم عن اكتافها
و هي تتعصر و ترفع براسها فعلمت انها استوت سقط روبها
و لم تكن تلبس شيء تحته فقلت لها : اراكي قد هيئتي نفسك اليّ ما ؟
فتبسمت و ارتمت بحضني لاحملها الى سريري وانا العقها وامصمصها
حتى وضعتها على السرير ومباشرة قامت ومصت زبي
الذي صار صلبا وقويا بشكل مذهل جعلها لم تستطع الانتظار كثيرا
حيث جرتني الى مابين ساقيها المرفوعتين
وهي تنتظر مني ان ادخل زبي في كسها المفتوح لي
وانيكها بكل شوقي القديم لايلاجه بها لما كانت بنت عذراء
وفعلا لم انتظر طويلا لأقوم بمسك زبي المولع
خاصة لما رأيت ان كسها كالنافورة من شدة السوائل
حيث اني اعلم ان اختي عائشة من نوع النساء الشبقات
تملك كسا فريدا شفاره نافرة
وتجنن عالمص
امسكت زبي بكل صلابة وقوة
ووضعت راسه في فتحة كسها
ودفعته كله في كسها للاخير
واحتضنتها واحتضنتني
وقالت لي : نيكني حبيبي نيكني بكل قوتك
نيك اختك حبيبتك المغرومة ف زبك
دقه في كسي وكب لبنك في رحمي
نيكني اخي نيكني لاترحمني احبك
.......



كان كلامها كله شبق ومحبة وشهوة لم احتمل
نكتها بكل الوضعيات شعرت بقرب قذفي للمني في كسها
حاولت اخراج زبي من كسها لكن ضغطتني بساقيها
سالتها عن موعد اخصابها خوفا من ان تحمل مني
قالت لي : انه ليس وقتها وعادت فضغطت بساقيها عليّ
فانفجر زبي كالشلال بحمم هائلة من المني الدافي داخل كسها
حتى افرغت كل مافي زبي من مني وسوائل في عمق كس اختي
الذي احتوى لبني
و بدأ يتسرب حول شفايف كسها
كان منظرا مثيرا جدا ...
كسها الابيض المختلط باللون الوردي
والذي يسيل لبن ابيض كان في زبي قبل قليل
وماهي الا لحظات حتى نهضت اختي بشراسة
لتمتص زبي المبلول والذي كان مُغَـمّساً في كسها
و شفطته و ابتلعت ما علق عليه من مني وهي تذوق حلاوة كسها فوقه
فقلت لها : آآآه يا ممحونة صايرة فنانة..
فضحكنا ووقمنا و دخلنا الحمام و اغتسلنا ...
واصبحت اختي حبيبة شهوتي
واصبحت أخا حبيبا لشهوتها
تفتعل الازمات بين زوجها لتكون معي
لنلتقي ونتنايك كأجمل عشيق وعشيقة
و حتى الان وانا نيك اختي حبيبتي نيك حقيقي
اينما تشتهي ان يكون زبي في عمقها
ولبني يتدفق فيها.





تقييم الموضوع:
{[['']]}

شاركه

Hm

أسعد القيسي : من المملك الاردني الهاشمية, مختص في تصميم قوالب بلوجر كذلك التصاميم العامة أعمل حر ,اهتمامي وحبي لتدوين هو ما سوف يجعلني اقدم لكم كل ماهو جديد في عالم بلوجر ومدونة القيسي ويب تعبر عما اهوى

جميع الحقوق محفوظة 2015 | قصص جنسية 2 أعلن معنا رخصة الإستخدام والنشر خريطة الموقع سياسة الخصوصية تصميم :القيسي ويب | الأفضل لكم