اتص بنا

مرحبا بكم في مدونة القيسي ويب | الأفضل لكم

الأربعاء، 23 سبتمبر 2015

انا دلال وقصتى مع الخادمة الفاسفة


 لقد تخرجت من الثانوية قبل سنوات ولم يكن في قريتنا انذاك جامعات او حتى في المدينة نفسها فقررت ترك القرية وان انظر الى مستقبلي التعليمي رغم معارضة امي وابي لتلك الفكرة ولكنني صممت على ترك القرية والتوجة الى العاصمة ( الرياض ) والالتحاق بأحد الجامعات هناك .  لقد كان عمي ( أسعد ) رجل الاعمال الثري ذو 65 سنة والذي يسكن في بيت كبيرا في الرياض سببا رئيسيا في اقناع ابي الذي كان رافضا للفكرة .. عمي ( أسعد ) رجل اعمال يملك المال ولديه تجارة يديرها ويسكن في بيت كبير بأحد احياء العاصمة وكانت حياته رغيدة ورائعة بل جميلة جدا لأنه رجل ( غني وثري ) وكانت عائلة عمي المؤنثة مكونة من 5 بنات الكبيرة الاولى اسمها (تهاني) 22 سنة وهي متزوجة ورجعت الى بيت عمي بسبب خلاف بينها وزوجها فرفضت الرجوع الى زوجها ..
الثانية ( نوال ) 20 سنة متزوجة ولكن زوجها يكمل دراساته العلياء في استراليا والثالثة ( فضة ) 16 سنة تدرس في المتوسطة اما الصغيرتان نوف في السابعة من عمرها والاخرى ( نوره ) والتي هي في الثالثة من عمرها وزوجته التي كنت احبها منذ صغري وهي ابنة خالة أمي واسمها ( دلال – أم تهاني ) .  لقد كنت اتذكر (دلال) قبل زواجها من عمي عندما كنت في الـ12 من عمري كانت لطيفة جدا معي وكانت كثيرا ماتداعبني وتدللني اكثر من امي وذلك قبل انتقالها للرياض والسكن هناك .. لقد كنت اتذكر جمالها المظلوم الذي تشوهه ماتسمى ( البثور ) او بالعامية ( حب الشباب ) .. عمتي دلال ذات 45 سنة كما يروق لي ان اناديها منذ صغري رغم انها ليست عمتي في الواقع بل هي من عائلتنا الكبيرة ولكنها ابنة خالة امي واعتبرها من اقرب واحب الناس الي جدا.  لقد سافرت الى العاصمة واستقبلني عمي ( اسعد ) استقبال رائعا لم اتوقعه ابدا .. بالفعل لقد كان عمي بحاجة ماسة في بقائي معه في البيت وخصوصا اثناء غيابه اوالسفر بسبب تجارته .. وعند الانتهاء من الاستقبال وبعد تناول العشاء سألت عمي عن زوجته عمتي ( دلال ) وكنت وقتها ابلغ من العمر 19 سنة وكنت في شوق للسلام عليها ولقائها وذلك بنية صافية وقلب صادق وسليم .. طبعا كما تعرفون ان عاداتنا وتقاليدنا تلزمنا بعزل النساء عن الرجال لكل منهما في قسم معزول عن الاخر وعدم الاختلاط .. وماهي الا لحظات حتى نادتني عمتي ( دلال ) ام تهاني من الغرفة المجاورة من قسم النساء للسلام علي .. لقد ذهبت وكان الشوق يقتلني للقائها لأني كنت احبها حب الأخ الصغير لأخته الكبيرة .. لقد دخلت الغرفة فوجدت عمتي ( دلال ) التي اصبحت رمزا في ( التدين ) و ( التشدد ) وقد اتشحت بالسواد وكانت العباءة السوداء المحتشمة من رقبتها الى اسفل قدميها وكانت تلبس قفازات أيدي نسائية وكان النقاب يغطي وجهها وعيناها كالصقر الشاهين المكحولة ! لقد صافحتها وبدئت بالسلام والسؤال عن صحتها واخبارها ! لم نمكث طويلا انصرفت والغضب يأكل قلبي ! لماذا عمتي دلال ليست عمتي الضحوكة البشوشة التي كنت اعرفها ؟ لماذا تلبس النقاب وتصافحني وهي بعيدة ؟ لقد اصبت بخيبة امل !! أين عمتي التي تحكي لي منذ صغري انها تتمنى ان تتحرر وتصبح ( راقصة ومطربة ) .  لقد مرت الايام سريعا والشهور والتحقت بالجامعة وكان سكني في ( ملحق ) صغير وجميل معزولا عن البيت وتعودت معهم على حياتهم وعاداتهم رغم انني لم ارى عمتي ( دلال ) طوال الثلاثة شهور الأولى بل لم اسمع لها أي صوت !! لقد كانت شديدة التدين والحرص ولاتحب ان تخرج كثيرا .. لقد كان يطغى على بيت عمي الجو ( الديني ) المتشدد .. ولكنني بدئت اعتاد على تلك الحياة .. لقد كنت اخرج من الجامعة ظهرا ثم اتغدى واخلد الى النوم حتى المساء .. كنت اذهب للسهرة مع صديقي بالجامعة صلاح ابن قريتي حتى الفجر ثم يبدأ يوما جديدا وهكذا .  وفي احد الليالي عندما رجعت متأخرا الى بيت عمي دخلت البيت ثم توجهت الى غرفتي الخاصة بي في الملحق وبعد ان تأكدت انه لايوجد احد وكل من في البيت نائمون .. قمت بتجهيز (المعسل) الممنوع والمحرم في بيت عمي ثم بدئت استمتع بشرب المعسل وماهي الا لحظااات حتى انفتح الباب فجاءة !!! فأذا هي عمتي ( دلال ) الأربعينية واقفة امامي بلباسها المحتشم الطويل ونقابها الاسود وجلبابها الأنيق وبيدها ( المسبحة ) وهي في قمة تدينها وتقواها وعمق أيمانها وطهارتها .. لقد نظرت لي نظرة قوية ثم فقالت :  دلال : ايش هذا يااحمد !! معسل !! معقووولة يااحمد ! حرااام !! عيب عليك انت ماتفهم ؟  احمد : اسف ياعمتي كنت مصدع والوقت متأخر وحبيت إني اشرب المعسل في الملحق .  دلال : احمد عيب عليك !! هذااا حرام !! وانت تسيء لسمعة عمك واهلك وتتمادى في اهانتي .  احمد : ليه الكلام هذا !! انا احترم بيت عمي والقصة ومافيها مجرد معسل ليه تكبرين القضية ؟؟  دلال : طيب يااحمد نظف بيت عمك من نجاستك من المعسل واتخلص من جهاز الاستقبال اللي يبث القنوات الخالعة والفاسقة ولازم تعرف ان محاااارم ونسوان بيت عمك طاهرات مووو ….؟؟؟؟  لقد انصرفت عمتي دلال ولم اصدق ماتتكلم عنه ضدي .. لكنني توجست من عمتي انها تفتعل المشاكل لمعرفة ردت الفعل ولكن رغم حرارتها وصرامتها شممت منها رائحة الأنثى اللبوة المتنمرة التي تلهث وراء لجم شهوتها بفحلا شابا قويا بديلا عن عمي ذلك الهرم المريض .  لقد مر اسبوع على تلك اللحظة وفي احد الليالي كعادتي عائدا الى بيت عمي بعد انتهاء السهرة وفي ساعة متأخرة من الليل دخلت غرفتي للنوم فتفاجئت احدا يطرق باب غرفتي بهدوء .. لقد فتحت الباب وكنت مرتديا ثوب النوم .. وعندما فتحت الباب تفاجئت بخادمة بيت عمي الأندونيسيه لقد كانت تحمل بيديها العشاء ولكن العشاء لم يلفت نظري بل لفت نظري جسمها والساحر والمثير وفي تلك اللحظة كانت محجبة وترتدي عباءة سوداء ولكن عندما اقتربت مني كانت ملابسها من تحت العباءة ضيقة وشفافة وكان جسمها الفاتن شبه عاري امامي كانت مؤخرتها البيضاء واضحة الشكل والتقاسيم من تحت العباءة وكذلك صدرها وثدييها الراكزين وبطنها وكسها الصغير ووضوح الشعر الكثيف حول كسها .. لقد قامت في وضع الاكل على الطاولة !! وعندما ارادت الخروج لم أحتمل الموقف فأمسكتها من يدها فحاولت التخلص مني ولكنني عصرت احد ثدييها فبقيت متسمرة امامي حتى نزل منها العرق وساح حليب شهوتها وملئ ملابسها الداخلية .  لقد وافقت الخادمة المحرومة لتطفئ هي الأخرى لهيب نيران كسها الفاسق ثم بسرعة قامت بوضع يديها على طاولة الطعام وكانت مؤخرتها مكشوفة من الخلف ثم بدئت انيكها وادك كسها من الخلف بسرعة فائقة وكنا خائفين نترقب دخول عمتي دلال في أي وقت !! لقد انتهينا وقذفت لبني فوق مؤخرتها ثم مسحت كسها وخرم طيزها بمنديل ابيض ثم بسرعة انصرفت على ان يكتم كل واحدا منا سر ماحدث .. ولكن حدث شيئا خطير لم احسب له حساب !!! لقد نظرت انا الى فتحة في نافذة شباك غرفتي فلمحت عمتي دلال تراقبنا .. يااااااه .. انهاااااا كارثة … لقد احست بي عمتي دلال ثم اختفت بسرعة .. فقررت ان اقوم بأغلاق فتحة النافذة من الخلف فخرجت من غرفتي الى حيث كانت تقف عمتي دلال قبل هروبها واختفائها فتفاجئت بكلوت عمتي ملقى على الارض والمني الابيض وقطرات لبن كسها تملأ الارض .. فعندها علمت ان عمتي دلال تتلذذ بما افعله بخادمتها وربما تكون خادمتها تنفذ اوامر عمتي الشهوانية التي لازالت في عنادها وتعنتها وتظاهرها بالتدين والطهارة رغم شهوتها التي تقتلها .  لقد مرت الايام واتفقت انا والخادمة أن نجد حلا لهذه الفضيحة .. فأقترحت الخادمة ان نقوم بالأنتقام من عمتي بمكيدة ( وضع حبة التخدير في عصير البرتقال ) أذا سافر عمي الى الدمام . وفي اليوم التالي قرر عمي السفر الى مدينة الدمام لأغراض تجارية لمدة يوم كامل واوصاني ان اعتني بطلبات عمتي دلال وبناته والبقاء متواجدا للضرورة .  نعم لقد سافر عمي ثم تواصلت مع الخادمة ولما اصبح الوقت متأخرا في منتصف الليل فتحت لي الخادمة احد الابواب من خلف الفيلا ثم تسللت في غرفة الطعام فمكثت هناك وكنت اراقب عمتي دلال حتى يأتي وقت نومها ! لقد كانت تشاهد احد الأفلام وكانت تلبس جلباب النوم الخالع ذو الحزام الحريري المنحل وتفاجئت في شكل بطنها ذوالكرش الابيض البارز لم تكن عمتي عندما تخرج مع عمي لأي مناسبة بهذا الشكل بل كانت متناسقة الجسم ولكن اكتشفت أن عمتي تضع لاصق قوي للضغط على بطنها وكذلك مؤخرتها السمينة لكي تظهر امام الناس بأنها رشيقة وشاهدت ثدييها وهما يتدليان وكانت بزازاتها عارية ومكشوفة بسبب انها كانت تقوم بأرضاع ابنتها الصغيرة النائمة بجانبها على الكنب ( رضاعة طبيعية ) وهذا مايميز عمتي عن جميع النساء وكنت ارى شعر كسها الاسود الكثيف يظهر من طرفي كلوتها الاحمر وكانت افخاذها البيضاء مبرومة ومملوءة .. اما حب الشباب او البثور التي تنتشر في وجهها الابيض كان يزيد من هياجي بل يدل على كثر استعمال عمتي للعادة السرية بسبب ( عجز عمي الجنسي ) والجماع معها مرة كل اسبوع … نعم لقد انتظرت قليلا .. وبعد مرور نصف ساعة قامت عمتي واطفئت التلفاز ثم نادت للخادمة .  دلال : انا حاسة بالنوم يادالي وتعبانة انا رايح لغرفة النوم وانتي الحقيني بعصير البرتقال .  الخادمة : طيب ماما .. خمس دقايق ويكون عصير البرتقال الطازج عندك على السرير .  لقد دخلت الخادمة غرفة عمتي وكنت اشاهد مايحدث داخل الغرفة من فتحة الباب لقد شاهدت [عمتي بملابس النوم وهو الجلباب الطويل ذو الحزام الوردي الحريري وكانت عارية من الداخل فقط هو الحزام الذي يربط الجلباب الجنسي الخالع المثير ثم قدمت لها الخادمة العصير ثم تمددت عمتي للنوم بعد تناول العصير ثم اطفئت الخادمة انوار الغرفة المضيئة واغلقت الباب وخرجت .  وبعد دقائق التقيت بالخادمة في غرفة الطعام بشكل سري وكنا في غاية الحذر .. لقد اخبرتني الخادمة انه بعد 10 دقائق سيأخد المخدر مفعوله ؟  وبعد مرور 7 دقائق لفت انتباهي انا والخادمة بأن ( جوال ) عمتي يرن بجانبها ولكنها لاترد ثم عرفنا ان المنوم اخذ مفعوله كاملا في تنويم عمتي وتخديرها .  لقد قامت الخادمة بالتأكد اكثر من فقدان عمتي لوعيها .. وبالفعل تم التأكد من ذلك ثم نادتني الخادمة ودخلت الغرفة ثم قامت الخادمة بحل حزام جلباب نومها حتى انكشف امامي جسم عمتي العاري والفاسق وهي مخدرة لاتعلم شيئا ممدة كالجثة الهامدة فوق السرير .. لم استطع التحمل كان لعابي يسيل وكانت اطرافي ترتعش وكنت مضطربا نفسيا لم اصدق ماتراه عيناي !!  لقد قمت بخلع كل ملابسي حتى اصبحت عاريا تماما .. كنت حينها شابا رشيق الجسم اقرب للنحافة لقد كان ( زوبي ) الصاروخي واقفا منتصبا يقذف سائله المنوي برفق وبطء من هول وشدة المنظر الشهواني ثم نزلت على ركبتي الاثنيتين بمحاذاة السرير ثم امسكت بأفخاذ عمتي ثم بدئت العق والحس كس عمتي بشراهة وشراسة لقد اصبت بالهيجان لقد اصبحت كالحيوان المفترس كنت اجعل لساني يغوص بين شفرتيها الى عمق فرجها المحروم .  لن اكذب عندما كنت احس بشعرات من كسها في لساني وذلك لشدة وقوة اللحس كنت اتذوق واستطعم بعض سائلها المنوي الذي يخرج من فرجها لاأراديا .. لقد كنت الحس اقدامها وساقيها بجنون ولهفة كنت اقبل ركبتيها وباطن قدميها لقد كان جسمها ناعما كالحرير وبطنها ومؤخرتها الضخمة وهي تهتز وترتعد ( شطاياها ) امامي وجسمها الابيض الشهي كالزبدة البيضاء نعم لقد قمت بلحس كسها وافخاذها مرورا في بطنها ذو السرة الكبيرة وكرشتها الرجراجة وكأنها تحمل جنينا في شهرها السابع كنت امص حلمات ثدييها بقوة واعضهما بقوة كنت اضع وجهي بين ثدييها وارص ثدييها على وجهي وانفي واشم رائحة جسمها المثير كنت الحس رقبتها واقبلها بجنون كنت اقبل خديها والعق شفتيها كنت ارشف من لعاب فمها كانت بعض اسنانها داكنة بسبب شربها للسجائر بشراهة بالغة كنت استطعم النيكوتين في لعابها لاأعرف لقد اصبت بجنون الشهوة كنت الحس انفها لاأعرف لماذا انا اصبحت بهذا الانحطاط اشم رائحة عرق اباطها التي امدت قضيبي بالطاقة والشهوة وجعلته اكثر صلابة واشتدادا وغلظة واكثر طولا مما كنت اظن كنت اقلب جسم عمتي الى الجهة الاخرى كنت افتح فلقتي مؤخرتها الضخمة كنت العق خرمها بلساني والقطنة الطبية البيضاء مازالت في فتحة شرجها .. لم أعد احتمل .. وكانت الخادمة تقول :  الخادمة : طيب يااحمد بسرعة .. نيكها .. نيكها .. نيك القحبة بنت الكلب وخلينا نخلص منها .  نعم لقد حان وقت الجد والنيك رفعت ساقيها وفتحت فخذيها ثم قمت بتفريش قضيبي على فوهة كسها وشفرتيها ذو الاسمرار الداكن قليلا ثم ادخلت قضيبي وزوبي الذي هوى بسهولة تامة بسبب ممارستها الزناء وارتكاب الحرام لعلاقتها السرية بأم ماجد (القوادة) أثناء مرض عمي في الفراش كما قالت لي الخادمة !! نعم لقد غاص قضيبي وزوبي في غياهب كسها البركاني الحاااار حتى احسست بنشوة السعادة والنعيم الابدي ثم قمت بدك عمق ( فرجها ) بقوة وبشهوة وبلهفة وجنون وكأنني كلب مسعور حتى اشتد جسمي وغاب عقلي عن الوعي ثم واصلت النيك بقوة ونشاط مستمر حتى غطت شهوتها البيضاء اللا ارادية قضيبي كنت ارتفع بقضيبي عاليا ثم اهوي به في بئر كسها العميق حتى يلامس احشاء بطنها كنت اتوقف برهة من الزمن وزوبي مستقرا في نعيمها الابدي وكنت اخشى ان اترك هذا النعيم واخرج قضيبي منه لحظة واحدة فأكون لااستحقه.. كنت ابوس كل شيء بجسمها كنت الحس العرق الذي يسيل من ابطيها كنت انيكها رافعا ساقيها وكان بطنها تحتي يرتعد ويرتج وكأن امواجا متلاطمة تلقي بي يمينا وشمالا .  لقد استعرت شهوتي ووصلت الى اقصاها ولم اكن الا كلبا مسعورا منحطا ليس له قيم او اخلاق .. نعم لقد ازدادت واشتدت حركة النياكة كنت ادك قعر كسها بقوة عاتية حتى ظننت ان قضيبي سيشق عمق كسها .. كنت اتصبب عرقا رغم ان جهاز ( التكييف البارد ) يعمل بكل قوة وكانت الغرفة باردة .. لم اعد اطيق تلك الشهوة كنت انتظر لحظة النهاية التي لابد منها وبالفعل لم اتمالك نفسي عندما وضعت شفتاي الاثنتين على شفتيها وانا العق لعابها الدافيء حتى فاجئتني النشوة والسعادة الكبرى والنعيم الابدي فتصلب جسمي النحيل واشتدت عروقي وارتعشت اطرافي ثم قذفت سائلي المنوي الابيض في عمق فرجها وبطنها ليستقر في رحمها ليحقق ماتتمناه عمتي المحرومة من انجاب ابناء ذكور وليفتح على عمي بارقة امل جديدة في ان يكون هذا الجنين ابنا ذكرا يحمل اسمه .  لم استطع اخراج قضيبي حتى قذفت اغلب سائلي المنوي في عمق رحمها ثم قمت بأخراج قضيبي وقذفت ماتبقى من سائل قضيبي المنوي فوق كسها حتى غصت شفرتيها من لبني الابيض وكان شعر كسها يملئه المني الابيض .  لقد رجع عقلي لي ثم رأيت منظر عمتي فأحسست بالندم والذنب العظيم لم اصدق مافعلته بزوجة عمي بل في عمتي دلال التي ربتني والتي اعتبرها كأختي الكبرى .. لالالالا غير معقول !! كيف حصل هذا ؟؟ لم اصدق مافعلته ومافعله الشيطان بي لقد كنت احس بالفشل والاحباط والذنب العظيم .. لقد خرجت من غرفة عمتي وتركتها ورائي ممدة على السرير مفتوحة الساقين والمني الابيض يسيل من شفرتيها ومابين فخذيها .  لقد قررت السفر الى اهلي لمدة اسبوعين هروبا من الجريمة ولكي اعرف كيف تصبح الأمور بعد جريمة الأغتصاااااب التي اقترفتها بحق عمتي ( دلال ) .  قبل سفري التقيت بالخادمة وشرحت لها عن خوفي العميق لو ان عمتي دلال حملت بجنين مني وماذا سيكون موقف عمي من زوجته المسكينة التي لاذنب لها وخصوصا انه اذا عرف من الطبيب انه غير قادر على الأنجاب من زوجته دلال المتلهفة لأبن ذكر يرفع أسم العائلة ويرث عمي






تقييم الموضوع:
{[['']]}

شاركه

Hm

أسعد القيسي : من المملك الاردني الهاشمية, مختص في تصميم قوالب بلوجر كذلك التصاميم العامة أعمل حر ,اهتمامي وحبي لتدوين هو ما سوف يجعلني اقدم لكم كل ماهو جديد في عالم بلوجر ومدونة القيسي ويب تعبر عما اهوى

جميع الحقوق محفوظة 2015 | قصص جنسية 2 أعلن معنا رخصة الإستخدام والنشر خريطة الموقع سياسة الخصوصية تصميم :القيسي ويب | الأفضل لكم